مؤسسة حياه للتنمية والدمج المجتمعي للتنمية والدمج المجتمعي
– تهدف مؤسسة حياة من خلال عملها عملها لمنع الوصمة المجتمعية والتكتم والتمييز والإنكار ورفض انعدام السرية وتبذل كافة الجهود للدعم والتوعية للوقاية والرعاية والعلاج وأثر تزايد أثر الوباء على الأفراد والأسر .
– تؤمن حياة بأن العلاقة بين الفقر والتخلف والأمية هي من العوامل الأساسية التي تساعد في انتشار فيروس نقص المناعة البشرية/الإيدز وتري مؤسسة حياة بأن فيروس نقص المناعة البشرية/الإيدز يؤدي إلى تفاقم مشكلة الفقر، كما أنه يعكس أو يعطِّل الآن مسار التنمية، ولذلك ينبغي التصدي له بطريقة متكاملة .
– تستهدف حياة العمل مع كافة المصابين بفيروس نقص المناعة البشرية / الإيدز :
الأطفال – المراهقين والشباب ( ذكورا وإناثا) رجالا ونساءا وأعادة دمجها مجتمعيا وتقديم خدمات حكومية وعلاجية وتوفير ملاجئ أمنة لأستضافتهم .
– تدخلتنا منذ عام 2017 الى الآن وصلت لعدد 120 حالة من المصابين فى محافظات الشرقية والقاهرة والاسكندرية كالاتي
– تم تدريب وتأهيل عدد 25 شخص من المتعاملين/ات في التوعية والدعم للمصابين بفيروس نقص المناعة البشرية .
– تساهم حياة من خلال مبادراتها في المساعدة في إنهاء وقوع إصابات جديدة بنقص فيروس نقص المناعة المكتسبة بين الفئات الأكثر فقرا وتقديم التوعية والدعم حول طرق الأصابة والوقاية .
– تهدف مؤسسة حياة من خلال عملها عملها لمنع الوصمة المجتمعية والتكتم والتمييز والإنكار ورفض انعدام السرية وتبذل كافة الجهود للدعم والتوعية للوقاية والرعاية والعلاج وأثر تزايد أثر الوباء على الأفراد والأسر .
وأرتبط ذلك بأهداف المساواة بين الجنسين والتمكين للنساء حيث يساهمن في الحد من تعرض النساء والبنات للإصابة بفيروس نقص المناعة البشرية/الإيدز واللذان يتشابكان مع دعم المصابين بفيروس نقص المناعة المكتسبة من الاطفال والمراهقين .
وتشارك حياة في وضع استراتيجيات وطنية شاملة وطويلة الأجل بشأن الاطفال المعرضين للأصابة كأطفال الشوارع، باستخدام نهج شمولي قائم على حقوق الطفل، وتناول جانبي الوقاية والاستجابة- كما عملت المؤسسة مع تعزيز وتوعية وتأهيل الأطفال الموجودين في نزاع مـع القانون وإعادة إدماجهم داخل مجتمعاتهم وأسرهم .
تقوم حياة بتقديم خدماتها في هذا المجال من خلال مجموعة من التدخلات :
دعم إعادة التأهيل الطبي: التشبيك بين كافة جهات تقديم الرعاية الطبية والعلاج والمشورة للأطفال المصابين بالعدوى الفيروسية لتحسين صحتهم ورفاههم بشكل عام.
الدعم النفسي: تقديم الدعم النفسي والعاطفي من خلال الاستشارة والعلاج لمساعدة الأطفال وأسرهم على التعامل مع التأثير العاطفي لظروفهم.
تنمية المهارات: تسهيل تنمية المهارات والدعم التعليمي لتمكين الأطفال من تحقيق إمكاناتهم الكاملة.
المشاركة المجتمعية: تعزيز الوعي والحد من وصمة العار المحيطة بالعدوى الفيروسية لدى الأطفال من خلال برامج التوعية والتثقيف المجتمعي.
المناصرة: الدفاع عن حقوق ورفاهية الأطفال المتأثرين بالعدوى الفيروسية وزيادة الوعي باحتياجاتهم الفريدة.
– قدمت حياة منذ عام 2018 حيث بدأ هذا البرنامج خدماتها لعدد 300 مستهدف من الأطفال والكبار المرضي بفيروس نقص المناعة من الأطفال والمراهقين والبالغين .
سجلنا الحافل بالدعم :
ومن الجدير بالذكر أن مؤسسة الحياة شاركت بنشاط في العمل التطوعي الخاص بتسكين الأطفال مرضي فيروس نقص المناعة بتحويلات مباشرة من خلال خط نجدة الطفل ووزارة التضامن الأجتماعي على مدى السنوات الخمس الماضية كجزء من إطار مؤسسي يعزز التنسيق بين الشركاء لتقديم الدعم وضمان إطار شامل للخدمات التي تقدمها مختلف المنظمات التي تخدم هذه القضية .
